مابين صوتكَ ودقة قلبي حكاية جميلة
اشتقت لِ حنيّة صُوتك اشتِقت اسّهى فِي كلامك وابتسّم.,((كنَّ في صوتكَ حنية ابي،حنية ام لاطفالها)) ،لا تزال تقتلني رغبة الإختباء في حنيّة صوتك للأبد!
وان اخبرتك انى اعشق حنية صوتك !،هل ستهدينى بعض همسك..؟؟
وان اخبرتك انى اعشق عيونك..! هل ستهدينى قوافل النور الساكنه بين عينيك ..؟؟
وان اخبرتك انى اعشق كلماتك .!هل ستهدينى السكر الساكن فى حروفك ؟
والآن سأخبرك سراً صغيرا هل تود سماعه؟؟
((هُناك حنـّيه بصوتـك و إنــت تـحـكي لم يزرعـهـا الــلـه بصـوت غــيـر صـوتـكَ)) ♥️
٢٣/بوليو
الثلاثاء
٢٠ ذو القعده
2019-١٤٤٠
تعليقات
إرسال تعليق